إن لكل قصة بداية ولكل بداية هدف، وبداية مركز دعوة الصينيين ابتدأ من وجود الصينيين الغير مسلمين في المملكة ولأن الصين تعتبر الأعلى في التعداد السكاني في العالم وهم أكثر من مليار نسمة والكثير منهم لا يعرف ما هو الإسلام! ولذلك ابتدأ المركز يخطو خطواته في تعريف الصينيين بالإسلام وانتشاره بينهم، حيث أن كثير من الصينيين قد يأخذ بيده للتهلكه في أكله أو شربه بعض المأكولات المحرمة شرعا وبدورها هي مضرة بالصحة، والله سبحانه لا يحرم شيئا إلا لضرره في العقل والبدن، وبفضل من الله عرف المركز أكثر من 20 مليون صيني بالإسلام.