تقارير عامة

عقد شراكة تعاونية مع مركز أصول لتحقيق صناعة المحتوى ونشره.
عقد شراكة تعاونية مع مركز أصول لتحقيق صناعة المحتوى ونشره.

في خطوة استراتيجية تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون المثمر، أعلن مركز دعوة الصينيين عن توقيعه عقد شراكة تعاونية رائدة مع مركز أصول الموقّر، وذلك بهدف رئيسي هو تطوير وتجويد صناعة المحتوى الرقمي الموجه ونشره بأساليب مبتكرة وفعالة. تهدف هذه الشراكة النوعية إلى إنتاج محتوى إعلامي ودعوي وثقافي رصين ومؤثر، يستند إلى أسس علمية ومنهجية واضحة، مع التركيز على تلبية احتياجات الجمهور المستهدف بأسلوب احترافي وجذاب. يسعى الطرفان من خلال هذا التعاون المشترك إلى تعزيز جودة المحتوى الرقمي المتاح، وتوسيع نطاق انتشاره ليبلغ أوسع شريحة من المستفيدين، مستفيدين من الخبرات المتكاملة التي يمتلكها كلا المركزين في مجاليهما التخصصيين. تُعد هذه المبادرة خطوة محورية نحو تحقيق الأهداف الاستراتيجية المشتركة في إيصال الرسالة بفعالية أكبر ومواكبة التطورات المتسارعة في عالم الإعلام الرقمي، مما يضمن بناء جسور تواصل قوية وتقديم قيمة مضافة حقيقية للمتلقي.

إذا كنت تريد معرفة الإسلام اسأل مسلم
إذا كنت تريد معرفة الإسلام اسأل مسلم

إذا كنت تسعى بصدق لمعرفة الإسلام، لبناء فهم عميق وصحيح لديننا الحنيف،
فلا تتردد في الذهاب مباشرة إلى مصدره الأصيل: المسلمون أنفسهم.
هم يحملون في قلوبهم وعقولهم نور هذا الدين، ويعيشون مبادئه السمحة كل يوم.
دعهم يجيبون على تساؤلاتك بشفافية وصراحة، ويوضحوا لك الحقائق الجوهرية.
هذا المدخل المباشر يزيل أي لبس أو سوء فهم قد تكون قد واجهته،
ويقدم لك رؤية أصيلة وواقعية لتعاليم الإسلام السمحة وروحه العميقة.
إنه الطريق الأكثر صدقًا وشخصية للتعرف على جوهر ديننا الحنيف،
بعيدًا عن الشائعات أو المعلومات المغلوطة التي قد تجدها في أماكن أخرى.
اكتشف جمال الإسلام وروعته مباشرة من قلوب تؤمن به وتطبقه بكل إخلاص.
اسأل بفضول، وتواصل بثقة، وستجد الإجابات الوافية التي تبحث عنها.

لم يمنحنا الله القدرة على رؤيته ولكنه أعطانا القدرة على معرفة وجوده
لم يمنحنا الله القدرة على رؤيته ولكنه أعطانا القدرة على معرفة وجوده

هذه العبارة العميقة تلخص حقيقة كونية وإيمانية جليلة،
فالله سبحانه وتعالى، وإن لم يمنحنا القدرة المادية على رؤيته بالعين المجردة،
فقد وهبنا ما هو أسمى وأعظم: القدرة على إدراك وجوده وعظمته.
تتجلى هذه المعرفة لا من خلال البصر، بل عبر البصيرة والعقل والقلب السليم.
إنها دعوة للتأمل في آياته المنتشرة في كل ذرة من الكون الفسيح،
من بديع خلقه إلى إتقان صنعه في كل كائن حي وجامد.
هذه القدرة على معرفة وجود الخالق هي بحد ذاتها معجزة إلهية،
تمنح الطمأنينة للنفوس وتزرع اليقين في القلوب المؤمنة.
فليس الإدراك محصوراً بالمرئي، بل يتجاوزه إلى ما هو أعمق وأكثر شمولاً.
لذا، دعونا نتفكر في هذه النعمة العظيمة ونعيشها بكل إيمان ويقين.

الفائز السادس في المسابقة التفاعلية
الفائز السادس في المسابقة التفاعلية

بكل فخر وسرور، نعلن لكم عن اسم الفائز السادس في مسابقتنا التفاعلية الشيقة التي استقطبت عدداً هائلاً من المشاركين وأظهرت مستويات رائعة من الذكاء والسرعة!
تهانينا القلبية الحارة للفائز المتميز الذي برهن على جدارة استحقاقه لهذا اللقب عن طريق تفاعله المباشر واجتيازه للتحديات ببراعة فائقة ومعلومات قيمة.
لقد كانت المنافسة محتدمة ومثيرة للغاية، وكل مشارك أضاف نكهة خاصة من الحماس والتحدي بجهده وإبداعه.
هذا الفوز المستحق يأتي تتويجاً لمثابرتكم واهتمامكم، ونتمنى أن يكون حافزاً للمزيد من الإنجازات مستقبلاً.
نتقدم بجزيل الشكر والامتنان لكل من شارك في هذه الجولة المثيرة، متمنين لهم حظاً أوفر في مسابقاتنا القادمة.
ترقبوا دائماً المزيد من الجوائز القيمة والفرص الذهبية للفوز بمفاجآت أكثر إثارة!
كونوا على استعداد لمسابقات جديدة قادمة ستختبر مهاراتكم وتثري معلوماتكم بأسلوب مبتكر.
لا تفوتوا الفرصة لتكونوا أنتم الفائزون القادمون وتنالوا تقديرنا واهتمامنا.
تابعونا لمعرفة كل جديد حول المسابقة وأنشطتنا المتنوعة التي نصممها خصيصاً لأجلكم.
ألف مبروك مرة أخرى لفائزنا السادس المستحق! فوزكم هو فخر لنا جميعاً.

رعاية مركز دعوة الصينيين بالمسلمين الجدد
رعاية مركز دعوة الصينيين بالمسلمين الجدد

مشروع "رعاية مركز دعوة الصينيين بالمسلمين الجدد" يمثل صرحًا إيمانيًا حيويًا ونقطة ارتكاز أساسية لدعم إخواننا وأخواتنا الصينيين الذين منّ الله عليهم بنعمة الإسلام حديثًا. فهذا المركز يعمل بكل جد واجتهاد على احتضان المسلمين الجدد، مقدمًا لهم الرعاية الشاملة التي تمتد من التعليم الشرعي الأصيل والفقهي المبسّط، وصولاً إلى الدعم النفسي والاجتماعي. يهدف المشروع إلى تثبيت أقدامهم على طريق الحق وتعميق فهمهم لتعاليم دينهم الحنيف، مما يمكنهم من الاندماج الفاعل والإيجابي ضمن المجتمع الإسلامي. كما يسعى المركز لتزويدهم بالأدوات المعرفية اللازمة لمواجهة تحديات الحياة الحديثة بثبات ويقين، ويقدم لهم مرشدين ودعاة متخصصين في الثقافة الصينية لضمان وصول الرسالة بوضوح وفعالية. إنه جسر يربط القلوب بالإسلام، ويوفر بيئة دافئة وآمنة لنمو إيمانهم وتوطيد علاقاتهم بإخوتهم في الدين. تكمن أهمية هذا الدعم في كونه يسهم في بناء جيل جديد من الدعاة الواعين والمؤثرين من أبناء هذه الأمة، وتعزيز اللحمة الإسلامية العالمية. إن رعاية هذا المركز هي بمثابة استثمار في مستقبل الدعوة، وضمان لاستمرارية رسالة الإسلام السمحة وانتشارها بين أوساط المجتمعات غير المسلمة. هو دعوة لكل قلب مؤمن للمساهمة في بناء هذه القلعة الإيمانية التي ترعى الأنفس الهادية وتهيئها لحمل راية التوحيد. هذا الدعم يضمن للمسلمين الجدد النمو الروحي والفكري، ويحميهم من الشبهات والانحرافات. لذا، فإن دعم هذا المشروع يعتبر من أعظم القربات وأجل الأعمال الصالحة التي يتقرب بها العبد إلى ربه.

خلقك الله لحكمة اكتشف معنى الحياة من خلال الإسلام
خلقك الله لحكمة اكتشف معنى الحياة من خلال الإسلام

هل تساءلت يوماً عن الغاية من وجودك؟
خلقك الله سبحانه وتعالى لهدف عظيم، ليس عبثاً أو صدفة.
إنها حكمة عميقة تنتظر منك اكتشافها وتأملها في كل تفاصيل حياتك.
من خلال الإسلام، ستجد الإجابات الشافية لكل تساؤلاتك الوجودية العميقة.
إنه ليس مجرد دين، بل منهاج حياة متكامل وضوء ينير دروبك نحو السعادة الأبدية.
تعرف على الغاية من خلقك، ودورك في هذا الكون الفسيح وفق مراد خالقك.
ستنعم بالسكينة والطمأنينة التي لا تجدها إلا بمعرفة الله وتوحيده وعبادته حق العبادة.
ادخل عالم الإيمان لتكتشف الجمال العميق والرحمة الواسعة التي وسعت كل شيء.
اكتشف معنى السعادة الحقيقية والنجاح الأبدي في الدنيا والآخرة.
فالله خلقك لحكمة، والإسلام هو مفتاحك لاكتشافها والعيش بمقتضاها.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين