أخبار

الفائز الثامن عشر في المسابقة التفاعلية
الفائز الثامن عشر في المسابقة التفاعلية

بكل فخر وسرور، نعلن اليوم عن الفائز الثامن عشر في مسابقتنا التفاعلية المتميزة! يمثل هذا الإنجاز البارز تتويجًا لجهود المشارك في رحلة مليئة بالتحديات الذهنية والأسئلة الشيقة التي صُممت خصيصًا لاختبار سرعة البديهة وعمق المعرفة لدى المتسابقين. لقد أظهر الفائز/ة، وبجدارة، قدرات استثنائية وتفاعلًا ملحوظًا، مما مكنه/ها من التفوق ببراعة بين كوكبة من المشاركين الموهوبين الذين انضموا إلينا من كل مكان. إن هذا الفوز لا يقتصر على تكريم جهود فردية فحسب، بل يؤكد أيضًا على الروح التنافسية الإيجابية التي تسود مجتمعنا الرقمي ومدى الحماس الذي تولده هذه المسابقات بين جمهورنا الوفي. نتقدم بأحر التهاني للفائز/ة على هذا الإنجاز الباهر، ونتطلع قدمًا لاستقبال المزيد من المشاركات والتفاعل في جولاتنا القادمة، التي نعدكم بأن تكون أكثر إثارة ومتعة ومليئة بالفرص الجديدة. شكرًا جزيلًا لكل من شارك ودعم هذه المسيرة الممتعة، وترقبوا المزيد!

الفائزون في السؤال اليومي لمسابقة #إشراقة_صينية
الفائزون في السؤال اليومي لمسابقة #إشراقة_صينية

بفرحة غامرة وسرور بالغ، نعلن لكم عن الفائزين المتميزين في السؤال اليومي لمسابقتنا الشيقة #إشراقة_صينية، وذلك عن يوم الإثنين الموافق 15 يوليو 2013. لقد أظهر هؤلاء الأبطال تفوقاً وذكاءً لافتاً، حيث قدموا إجابات صائبة ومميزة عكست عمق معرفتهم وسرعة بديهتهم، مما أهّلهم بجدارة للحصول على لقب الفائزين لهذا اليوم. نحن في غاية الامتنان لكل من شارك وتفاعل معنا بحماس، مما يعكس الشغف الكبير بالثقافة الصينية والمعرفة التي تسعى مسابقة #إشراقة_صينية لنشرها. تهانينا القلبية الحارة لكل فائز، وندعو الجميع لمواصلة رحلة الاستكشاف والتعلم والمنافسة الشريفة. ترقبوا المزيد من الأسئلة المثيرة والفرص للفوز بجوائز قيمة في الأيام القادمة، فبفضل مشاركتكم تتوهج #إشراقة_صينية يومًا بعد يوم وتزهر معها المعرفة.

مدينة ينبع تشهد إسلام 13 صينياً .
مدينة ينبع تشهد إسلام 13 صينياً .

شهدت مدينة ينبع الباسمة لحظات إيمانية مؤثرة وعميقة خلال فعاليات "اليوم المفتوح" المميز، حيث أشرقت قلوب ثلاثة عشر مواطناً صينياً بنور الإسلام، معلنين دخولهم في الدين الحنيف. كانت الأجواء مفعمة بالبهجة والروحانية، عاكسةً كرم الضيافة الذي تتميز به ينبع وأهلها. لقد أضفت هذه الشهادة المباركة بعداً إنسانياً وروحياً فريداً على هذا الحدث الاجتماعي الهام. يأتي ذلك ليؤكد على الدور الريادي للمملكة في نشر رسالة السلام والتسامح والتعايش بين الثقافات. هذه القصة الملهمة تجسد معاني الأخوة الإنسانية وتجاوز الحواجز اللغوية والثقافية في سبيل الحق. فقد تحول اليوم المفتوح من مجرد فعالية ترفيهية إلى منصة للتواصل الحضاري والإيماني العميق. إنها صورة مشرقة تعكس قيم الإسلام السمحة وترحيب المجتمع السعودي بالجميع. وستبقى هذه اللحظة محفورة في ذاكرة مدينة ينبع، كشاهد على نجاحها في استقطاب القلوب وتأليفها. ومع كل قصة إسلام جديدة، تتجدد رسالة الأمل والتآخي على أرض هذه المدينة الطيبة.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين