أخبار

الفائز التاسع في المسابقة التفاعلية

الفائزون في السؤال اليومي لمسابقة #إشراقة_صينية

نعلن بكل سرور عن أسماء الفائزين المستحقين في السؤال اليومي لمسابقة #إشراقة_صينية المتميزة.
لقد أظهروا ذكاءً وتفاعلاً رائعاً بتاريخ الأحد 28 يوليو 2013.
هذه المسابقة التي تهدف إلى إثراء معرفتكم بالثقافة الصينية العريقة وتشجيع التفاعل اليومي.
نبارك للفائزين من أعماق قلوبنا ونتمنى لهم دوام التوفيق والنجاح في مساعيهم.
ونشكر جميع المشاركين على حماسهم وتفاعلهم الدائم معنا، فكل مشاركة تزيد من رونق المسابقة.
ترقبوا المزيد من الأسئلة الشيقة والفرص للفوز بجوائز قيمة في الأيام القادمة.
فمسابقة #إشراقة_صينية مستمرة في نشر النور والمعرفة بين محبي الثقافات.
نحن متحمسون جداً لرؤية تفاعلكم المستمر وإبداعكم في الإجابات.
تابعونا يومياً لتكونوا جزءاً من هذه التجربة التعليمية والممتعة.
حظاً أوفر للجميع في جولات المسابقة القادمة!

"مركز دعوة الصينيين" يقيم برنامج توعوي بـ #الرياض

في خطوة مباركة تعكس جهودها الدؤوبة في نشر الوعي والارتقاء بالمجتمع، أعلن "مركز دعوة الصينيين" عن إطلاق برنامج توعوي مميز في قلب العاصمة الرياض. يأتي هذا البرنامج بهدف تعزيز الفهم الصحيح لقيم الإسلام السمحة ومبادئه العظيمة، وتقديم الدعم المعرفي والثقافي لأفراد الجالية الصينية الكريمة المقيمة بالمملكة. يشمل البرنامج سلسلة من المحاضرات والورش التفاعلية التي تتناول جوانب متنوعة من الثقافة الإسلامية، والأخلاق الحميدة، وأهمية التعايش السلمي، بإشراف نخبة من الدعاة والباحثين المتخصصين في هذا المجال. يُعد هذا الحراك الثقافي إضافة قيمة تسهم في بناء جسور التواصل وتعزيز الاندماج الإيجابي للجالية، وتلبية لاحتياجاتها الروحية والمعرفية. دعوة لكل مهتم للاستفادة من هذا الصرح المعرفي الهادف في قلب الرياض.

نظمه دعوة الصينيين بالتعاون مع مركز المسلم الجديد ببريدة

اختتم ملتقى طلاب المنح الصينيين بمدينة بريدة فعالياته بنجاح باهر، والذي نظمته دعوة الصينيين بالتعاون المثمر والبناء مع مركز المسلم الجديد. جاء هذا الملتقى كبادرة نوعية تهدف إلى رعاية وتأهيل هذه الفئة المهمة من الطلاب الوافدين، وتقديم الدعم الشامل لهم في رحلتهم التعليمية والحياتية بالمملكة. لقد أتاح الملتقى للمشاركين فرصة قيمة للاندماج الثقافي والاجتماعي، والتعرف عن قرب على جوانب مهمة من الثقافة العربية والإسلامية الأصيلة. تضمن الملتقى سلسلة من المحاضرات التوجيهية، وورش العمل التفاعلية، والبرامج الثقافية التي أسهمت في تعزيز الوعي وبناء جسور التواصل. يعكس هذا التعاون بين الجهتين حرصهما المشترك على خدمة الجالية الصينية، وتقديم الرعاية اللائقة بها، سواء كانوا من المسلمين الجدد أو المهتمين بالتعرف على الإسلام. وقد عبر الطلاب المشاركون عن بالغ سعادتهم وامتنانهم لهذه الفعالية التي تركت أثراً إيجابياً عميقاً في نفوسهم، وعززت لديهم الشعور بالترحيب والانتماء. يُعد هذا الاختتام الناجح شاهداً على الجهود المبذولة لمد يد العون وتوفير بيئة داعمة لطلاب المنح الأجانب. وهو خطوة مهمة نحو تعزيز التفاهم الثقافي والدعوي مع أبناء الجالية الصينية الكريمة. نتطلع لمزيد من هذه المبادرات التي تثري تجربة الطلاب وتوطد العلاقات الإنسانية. بارك الله في جهود المنظمين والمتعاونين على هذا العمل المبارك.

​هل الصين هي سبب كورونا؟

هل الصين هي فعلاً أصل جائحة كورونا التي غيرت وجه العالم؟
هذا السؤال، الذي أثار جدلاً واسعاً منذ ظهور الفيروس، يلامس أبعاداً علمية وسياسية وإنسانية معقدة.
تشير أغلب الدراسات العلمية الأولية إلى أن فيروس كوفيد-19 نشأ في الحيوانات ثم انتقل إلى البشر، ويرجح أن تكون مدينة ووهان الصينية هي نقطة الانطلاق.
وقد رُبط ظهوره بسوق للحيوانات البرية في ووهان، مما يدعم فرضية الانتقال الطبيعي للعدوى.
غير أن نظريات أخرى، بما في ذلك فرضية تسرب الفيروس من أحد المختبرات، اكتسبت زخماً كبيراً وأثارت تحقيقات دولية مكثفة.
فقد قامت منظمة الصحة العالمية ببعثات استقصائية إلى الصين في محاولة لكشف الحقيقة وراء منشأ الوباء.
وعلى الرغم من الجهود المكثفة والتقارير المتعددة، لم يتم التوصل بعد إلى إجماع قاطع أو دليل دامغ يحدد المصدر الأصلي بشكل نهائي.
يبقى الجدل دائراً بين المجتمع العلمي والسياسي حول المسؤولية ومنشأ الوباء، مما يعكس حساسية القضية وتداعياتها.
فهم الحقيقة الكاملة حول منشأ كورونا ضروري ليس فقط للمحاسبة والشفافية، بل لمنع أوبئة مستقبلية.
استكشف أبعاد هذا السؤال الشائك الذي لا يزال يشغل الرأي العام العالمي ويبحث عن إجابات حاسمة.

الجبيل تشهد إسلام 11 صينياً

شهدت مدينة الجبيل مؤخراً حدثاً روحانياً مهماً ومؤثراً، تمثل في إعلان إسلام 11 مواطناً صينياً.
ففي لحظات بهية تتجلى فيها عظمة الهداية الإلهية، اختار هؤلاء الأفراد، الذين وفدوا إلى المملكة للعمل، اعتناق دين الحق، الإسلام.
وجاء إشهار إسلامهم بعد فترة من التعرف على مبادئ الدين الحنيف وسماحته، وذلك بتوفيق من الله، وعلى أيدي دعاة مركز الدعوة والإرشاد بالجبيل.
غمرت الفرحة قلوب الحاضرين والمسلمين في المدينة بهذا النبأ المبارك، الذي يعكس سعيهم للبحث عن الحقيقة والطمأنينة الروحية.
يمثل هذا الحدث شهادة حية على انتشار نور الإسلام وقدرته على جذب القلوب من مختلف الخلفيات والثقافات.
وبهذه الخطوة المباركة، يزداد عدد المسلمين الجدد في المنطقة، سائلين الله لهم الثبات على دينهم الجديد وأن يكونوا دعاة خير.
هذا التطور يؤكد الدور المحوري لمراكز الدعوة في التعريف بالإسلام وتقديم الدعم اللازم للمهتدين الجدد.
لقد كانت لحظات مؤثرة عمتها أجواء السكينة والخشوع، حيث نطقوا الشهادتين بإيمان صادق.
ويحرص المركز على متابعة هؤلاء المسلمين الجدد وتقديم البرامج التعليمية لهم لتعميق فهمهم للإسلام.
إنه إنجاز دعوي يُسجل في سجلات الجبيل، ويُعد إضافة نوعية للمجتمع المسلم، ومصدر فخر للمملكة.