إسلام منتج الفيلم المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
في تحول مذهل يقلب الموازين ويثير الدهشة، تتناول هذه المقالة الاستثنائية قصة إسلام أرنود فاندور، ذلك الاسم الذي ارتبط في السابق بإنتاج الفيلم المسيء لنبي الرحمة، محمد صلى الله عليه وسلم. بعد رحلة عميقة من البحث والدراسة المتأنية، وتفحص دقيق لكتب الإسلام ومبادئه السامية، وجد أرنود نفسه مدفوعًا نحو الحقيقة والنور، ليعلن إسلامه ويدخل في دين الحق. هذه القصة ليست مجرد تحول فردي، بل هي شهادة قوية على قوة الإسلام في هداية القلوب وتغيير النفوس، حتى تلك التي كانت تحمل العداء. المقالة تكشف تفاصيل هذه الرحلة المدهشة، وتوضح الدوافع الحقيقية وراء قراره، وكيف أن نور الهداية يمكن أن يخترق أعتى الحجب، ليضيء طريق من يبحث عن الحقيقة بصدق. لا تفوتوا قراءة هذه السردية الملهمة التي تعكس عظمة الإسلام وتسامحه وقدرته على اجتذاب العقول والقلوب، وتبرهن على أن الحق لا يُحجب طويلاً أمام الباحث الصادق، مهما كانت خلفيته أو ماضيه.