اكتشفوا معنا فضل يوم عاشوراء العظيم! هذه المقالة الشاملة تأخذكم في رحلة إيمانية لتوضيح الأهمية البالغة لصيام هذا اليوم المبارك، الذي يعد فرصة عظيمة لتكفير الذنوب وتقرباً لله. كما نسلط الضوء على فضل الإكثار من صيام النافلة في شهر المحرم الفضيل، أول شهور السنة الهجرية، الذي يُعتبر من الأشهر الحرم. انغمسوا في كنوز الأجر والثواب التي تنتظركم في هذه الأيام المباركة.
اكتشفوا معنا جوهر الطهارة وأساس صحة عبادتكم! تقدم لكم هذه المقالة الشاملة دليلاً وافياً ومفصلاً حول "نواقض الوضوء". فمعرفة هذه الأحكام ضرورية لكل مسلم ومسلمة لضمان صحة الصلاة وقبول الأعمال الصالحة. نستعرض فيها كل ما يبطل الوضوء من أقوال وأفعال وحالات، بأسلوب مبسط وواضح، مع تقديم الشرح الكافي لكل نقطة، لتكونوا على بينة تامة من طهارتكم قبل الوقوف بين يدي الله. لا تفوتوا فرصة تعزيز فهمكم الفقهي، واجعلوا عبادتكم مبنية على علم ويقين. دليلكم الأمثل لطهارة متقنة وعبادة مقبولة بإذن الله.
شهر الله المحرم، أول شهور السنة الهجرية، يحمل في طياته فضائل عظيمة وأسراراً إلهية؛ إنه من الأشهر الحرم التي عظّمها الله تعالى ورفع قدرها وجعل الطاعات فيها ذات أجر مضاعف. مقالنا هذا يستعرض أهمية هذا الشهر المبارك وفضله الكبير، وما فيه من خيرات وبركات تُغفلها الكثيرون. نسلط الضوء بشكل خاص على فضيلة الصيام فيه، لا سيما صيام يوم عاشوراء ويوم قبله (تاسوعاء)، والأجر العظيم المترتب عليهما من تكفير للذنوب لما مضى من العام بفضل الله وكرمه. هذه دعوة للتأمل في سنن النبي ﷺ واقتفاء أثره، واغتنام هذه الأيام المباركة بالطاعات والقربات، للفوز برضا الله ومغفرته في هذا الشهر الحرام الذي تُضاعف فيه الأجور وتُرفع فيه الدرجات.
اكتشفوا معنا مقالًا مميزًا عن "هكذا نستقبل العام الجديد"، الذي يتناول نهاية عام وبداية آخر كفرصة ذهبية لتقديم توبة نصوحًا صادقة لله تعالى، مؤكدًا على أهمية مراجعة النفس ومحاسبتها لبدء صفحة جديدة ملؤها الإنابة والتقرب. يتعمق المقال أيضًا في فضل ومكانة شهر الله الحرام، موضحًا عظمته وبركته، وكيف يمكن للمسلم استغلال هذه الأوقات المباركة لزيادة الطاعات والقرب من الخالق. قراءة إيمانية تبعث على التفاؤل والتجديد الروحي.
تستعرض هذه المقالة الشاملة أحداث يوم القيامة الكبرى بكل تفاصيلها وعمقها. إنه اليوم الذي تهتز له القلوب وتتغير فيه معالم الكون ونظامه البديع. نبدأ بالنفخ الأول في الصور، الذي يصعق كل حيٍ على وجه الأرض وما عليها من خلائق. ثم زلزلة الأرض الشديدة التي تدك الجبال وتنسفها وتغير مجاري الأنهار والبحار. وانشقاق السماء وتلونها كالمُهل، وتساقط النجوم وانطفاء ضوئها، وجمع الشمس والقمر. ننتقل بعدها إلى بعث الموتى من قبورهم وحشر الخلائق جميعاً للحساب والجزاء العادل. كيف يقف كل إنسان فرداً فرداً ليحاسب على مثقال ذرة من عمله، صغيراً كان أو كبيراً. نتناول تفصيلياً مشهد الميزان الذي توزن فيه الأعمال، وعبور الصراط الدقيق المنصوب على متن جهنم. لنصل في الختام إلى المصير الأبدي: إما جنات النعيم التي أُعدت للمتقين، أو نار الجحيم للمكذبين. هذه المقالة ليست مجرد سرد، بل دعوة للتفكر والتدبر والاستعداد لليوم الحق الأجل.
مقالة فريدة ومؤثرة تتناول تفاصيل قصة إسلام أرنود فاندور، منتج الفيلم المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، بعد رحلة عميقة من البحث والقراءة المتأنية في كتب الإسلام. تستعرض المقالة الأسباب التي دفعته لهذا التحول الجذري، وكيف قاده نور الحق من ظلمات الشبهات إلى اليقين والإيمان. إنها شهادة حية على قوة الرسالة الإسلامية، وقدرتها على لمس القلوب وتغيير النفوس حتى أشدها عداوة، لتصبح داعية إلى الحق. تدعو هذه القصة الملهمة للتأمل في عظمة الإسلام وجمال تعاليمه، وتقدم نموذجاً مذهلاً للهداية الإلهية. لا تفوتوا قراءة هذا التحول الكبير الذي أدهش العالم، وكيف تحول معادٍ إلى محب، ومسيء إلى مدافع عن الحقيقة بعدما استنار قلبه بمعرفة الدين الحنيف.
تطوير midade.com
