انتبه من نغمة جوالك
هل فكرت يوماً في أثر نغمة جوالك المفاجئة؟
نقدم لك مقالة توعوية هامة تحذر من هذا الإزعاج المتزايد،
خصوصاً في الأماكن التي تتطلب السكينة والخشوع التام، كبيوت الله.
فكم من مصلٍ أُفقد خشوعه وتركيزه بسبب رنين هاتف طارئ أو مزعج؟
إنها ليست مجرد نغمة عابرة، بل قد تكون سبباً مباشراً في تشتيت الأفكار،
وإيذاء شعور المصلين الذين يسعون للطأنينة والاتصال الروحي.
هذه المقالة دعوة صادقة للوعي والمسؤولية الجماعية،
لتذكير كل منا بأهمية تفعيل وضع الصامت أو إغلاق الهاتف تماماً،
احتراماً لحرمة المكان وقدسية العبادة، ولصون خشوع إخواننا وأخواتنا.
كن جزءاً من الحل، لا سبباً في التشويش! انتبه من نغمة جوالك.