يستعرض هذا الكتاب سؤالين جوهريين: "من خلقني؟" و"لماذا؟"، مقدماً إجابات مستندة إلى تعاليم الإسلام. يبدأ بتوضيح مفهوم الخلق في الإسلام، مشيراً إلى أن الله هو الخالق الوحيد للإنسان، كما ورد في القرآن الكريم
رسالةٌ مختصرةٌ بيَّن فيها المُؤلِّف أركانَ الإيمان الستة بأسلوبٍ سهل، دقيق العبارة، مُبتعدًا عن التطويل والتفريع، ويُغني عن كتبٍ كثيرةٍ تناولت الموضوع. وهو مفيد للناشئة والشباب ومن ليس عنده وقت للتوسُّع في كتب العقيدة والآداب الإسلامية
يقدّم الكتاب شرحًا مبسّطًا لأصل كلمة «الله» وتاريخ استخدامها قبل الإسلام، ويُبيّن أنها كانت تُطلق في الجاهلية على الإله الواحد الأحد، الخالق الأعلى، مع الإشارة إلى أن بعض العرب كانوا يشركون معه أصنامًا في العبادة.