أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن أحد كتب تفاسير القرآن الكريم العصرية التي تعتمد في التفسير تفسير القرآن بالقرآن أو التفسير بالمأثور، فمؤلفه يحاول أن يوضح المعنى الوارد في الآيات من خلال آيات أخرى أو بعض الأحاديث النبوية
اكتشفوا عمق المعرفة في "التفسير الكبير لابن تيمية 2" لشيخ الإسلام ابن تيمية، أحد أئمة العلم والفقه. هذا المجلد ليس تفسيراً تقليدياً شاملاً لكل آيات القرآن، بل هو منهج فريد ومبتكر يركز فيه الإمام على الآيات التي دار حولها خلاف فقهي أو عقدي، مقدماً رؤى تحليلية دقيقة. يتضمن الكتاب تفسير المفردات القرآنية ببراعة، ويستعرض آراء كبار المفسرين مع الترجيح عند الحاجة، كما يوضح أسباب النزول المتعلقة بالآيات، ويستخرج منه فوائد جليلة ودروساً عميقة، مع الإشارة إلى فضائل بعض السور. يتميز هذا المجلد الثاني باحتوائه على مقدمة علمية قيمة في علم التفسير وأصوله، مما يجعله مرجعاً أساسياً لا غنى عنه لطلاب العلم والباحثين في الشريعة، وكتاباً يعكس منهج ابن تيمية التحقيقي والتدقيقي الفريد، ويضيء جوانب غاية في الأهمية من فهم الوحي.
إلى كل نفسٍ تساءلت في خلوتها: "أين الله؟" وإلى كل قلبٍ بحث عن يقينٍ يطمئن به، يأتي هذا الكتاب المبارك كمنارةٍ تضيء دروب الحيرة والشك. إنه ليس مجرد إجابةٍ مباشرةٍ على سؤالٍ وجوديٍ عميق، بل هو رحلةٌ فكريةٌ ماتعةٌ ومتكاملةٌ تثبت وجود الخالق العظيم سبحانه وتعالى. يستعرض الكتاب الأدلة النقلية الواضحة من نصوص الوحي الشريفة، جنباً إلى جنب مع البراهين العقلية المنطقية التي تتوافق مع الفطرة السليمة، مقدماً حججاً دامغةً وواضحةً تبدد كل شبهة. دعوةٌ لكل باحثٍ عن الحقيقة، ولكل راغبٍ في تعميق إيمانه، ليجد في صفحاته نور المعرفة، وسكينة الروح، وثبات اليقين بأن الله موجود، أقرب إلينا من حبل الوريد، وحاضرٌ في كل تفاصيل الكون. كتابٌ يزيل الغشاوة عن الأبصار ويوقد شمعة الهداية في القلوب.
مفتاح الجنة:
يُقدم لكم هذا الكتاب القيّم شرحًا وافيًا ومنهجًا واضحًا في أساسيات الدين،
مُبينًا الوجه الصحيح للعقيدة والتوحيد الخالص،
التي هي عماد سعادة الدنيا والآخرة.
يتصدى العمل بجرأة لمسائل شائعة وقع فيها الكثير من العامة،
مصححًا المفاهيم المغلوطة ومجليًا الحقائق الدينية.
إنه دليلٌ عملي ونورٌ ساطع يهدي إلى الصراط المستقيم،
ويمنح القارئ بصيرة عميقة لفهم دينه بعيدًا عن الشبهات والضلالات.
كتابٌ لا غنى عنه لكل باحث عن الحق والنجاة في زمن كثرت فيه الفتن.