تعدّ لاميّة الطّغرائي أشهر أشعاره، نظمها ببغداد 505هـ يشكو فيها زمانه ويصف فيها حاله وشحنها بالحكم، وسمّيت لاميّة العجم، وقد قام الصفدي بشرحها ولم يترك شيئاً فيها من لغة أو أعراب ألا وقد تناوله بالشرح وبهامش الكتاب
تفسير البحر المحيط أحد كتب تفسير القران الكريم، يُعد الكتابُ المرجعَ الأهم لمن أراد الوقوفَ على وجوه الإعراب لألفاظ القرآن ودقائق مسائله النحوية؛ فابنُ حيان يتكلم فيه على المعاني اللغوية للمفردات ذاكرًا أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والقراءات مع توجيهها
التسهيل لعلوم التنزيل أُلِّف في تفسير القرآن العظيم وسائر ما يتعلق به من العلوم، وقد سلك المؤلف فيه مسلكًا نافعًا إذ جعله وجيزًا جامعًا جمع كثير من العلم في كتاب صغير الحجم تسهيلا على الطالبين وتقريبا على الراغبين