وُصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم بـ "رحمة للعالمين"
كما قال الله في القرآن الكريم:
"وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ"
(القرآن 21:107)
مركز دعوة الصينيين
2025/01/09
مضاعفة ثواب الصلاة بل سائر أنواع الطاعات وهي البلد الأمين وطيبة، مهاجر ومثوى خير النبيين.. ومدينة الأنصار والمهاجرين
هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والخلوص من الشرك ومعاداة أهله
من الحقائق الأساسية التي أكدها القرآن الكريم هو أنه لا إكراه في الدين. فواجب المسلمين هو أن يشهدوا للإسلام أمام الناس، فقد ظهرت الحقيقة من بين الباطل. وبعد ذلك، من شاء أن يدخل في الإسلام فهو مسلم، ومن شاء أن يستمر في دينه السابق فذلك من حقه.
تطوير midade.com