تعدّ لاميّة الطّغرائي أشهر أشعاره، نظمها ببغداد 505هـ يشكو فيها زمانه ويصف فيها حاله وشحنها بالحكم، وسمّيت لاميّة العجم، وقد قام الصفدي بشرحها ولم يترك شيئاً فيها من لغة أو أعراب ألا وقد تناوله بالشرح وبهامش الكتاب
يستعرض هذا الكتاب سؤالين جوهريين: "من خلقني؟" و"لماذا؟"، مقدماً إجابات مستندة إلى تعاليم الإسلام. يبدأ بتوضيح مفهوم الخلق في الإسلام، مشيراً إلى أن الله هو الخالق الوحيد للإنسان، كما ورد في القرآن الكريم