الفيديوهات الدعوية

تعاقب الليل والنهار: معجزة علمية في القرآن الكريم
تعاقب الليل والنهار: معجزة علمية في القرآن الكريم

تأملوا معنا في معجزة تعاقب الليل والنهار، هذه الظاهرة الكونية البديعة التي لا تتوقف، إنها آية من آيات الله العظمى، تشهد على عظيم قدرته وبديع صنعه في هذا الكون. يأتي القرآن الكريم ليكشف لنا عن أسرار هذا التعاقب، مؤكداً دقة نظامه كـإعجاز علمي خالد. فكيف لهذا الكون أن يدور بهذه الدقة المتناهية، ليأتي كل من الليل والنهار بوقته المحدد دون خلل؟ هو تنظيم إلهي يضمن راحة الكائنات وسعيها للرزق، وميزان دقيق لحياة البشر والطبيعة. هذه الدورة المستمرة ليست مجرد ظاهرة طبيعية، بل هي دعوة للتفكر في عظمة الخالق. كل فجر جديد، وكل غروب شمس، يحمل في طياته دلالات عميقة على عظمة الخالق ووحدانيته. إنها معجزة تحدث أمام أعيننا كل يوم، تذكرنا بقدرة الله المطلقة وتدبيره المحكم. القرآن الكريم يلفت أنظارنا إلى هذه الآية لنتدبرها، فنزداد إيماناً ويقيناً بقدرة من خلق وأبدع. سبحان من جعل الليل لباساً والنوم سباتاً، وجعل النهار معاشاً وسعياً، فله الحمد كله.

الله لا يتعب أبدًا: دحض الادعاءات الخاطئة في الكتاب المقدس
الله لا يتعب أبدًا: دحض الادعاءات الخاطئة في الكتاب المقدس

اكتشف جوهر التوحيد الخالص من خلال كتاب "الله لا يتعب أبدًا: دحض الادعاءات الخاطئة في الكتاب المقدس"، الذي يقدم تحليلاً عميقًا ومُفحمًا للمزاعم التي تُنسب للخالق نقصًا أو تعبًا في بعض النصوص الدينية. يتناول هذا العمل القيّم سمو الله المطلق وتنزيهه عن كل صفات المخلوقين من تعب، نوم، أو حاجة. يُقدّم دحضًا مُحكمًا لهذه المزاعم، مستندًا إلى أدلة عقلية ونقلية راسخة من القرآن والسنة النبوية. يُعزز فهمك لعظمة الخالق ويُعمق إيمانك بقدرته الأزلية التي لا تحدها حدود ولا يعتريها أي ضعف. يُفنّد الشبهات بوضوح ويُبين الفارق الجوهري بين التصورات البشرية المحدودة والكمال الإلهي المتسامي. كتاب ضروري لكل باحث عن الحقيقة وراغب في تعميق إدراكه للعقيدة الإسلامية الصحيحة السليمة. يُفكك النصوص بدقة فائقة ويُقدم ردودًا واضحة ومُقنعة تُعلي من شأن جلال الخالق وعظمته. استكشف كيف أن الله سبحانه وتعالى مُنزَّه عن كل نقص وعجز، وكيف أن قدرته لا يعتريها أي فتور أو كلل. مطالعة حتمية لإزالة اللبس وتثبيت اليقين الراسخ في صفات رب العالمين وكماله المطلق.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين