الفيديوهات الدعوية

تمدد الكون: معجزة علمية في القرآن الكريم
تمدد الكون: معجزة علمية في القرآن الكريم

اكتشفوا معنا روعة "تمدد الكون: معجزة علمية في القرآن الكريم"، موضوع يجمع بين حقائق علم الكونيات الحديثة وآيات الكتاب الخالد. كيف أشار القرآن الكريم إلى هذه الظاهرة الكونية العظيمة قبل أن يكتشفها العلم الحديث بقرون طويلة؟ هذا التوافق المذهل ليس مجرد صدفة، بل دليل قاطع على أن القرآن كلام منزل من لدن حكيم عليم. تأملوا معنا في عمق الإعجاز العلمي الذي يتجلى في كل آية كونية. رحلة فكرية وإيمانية تعزز اليقين وتلهم العقول. اكتشفوا السر الكامن وراء هذه المعجزة الكونية!

الله لا يتعب أبدًا: دحض الادعاءات الخاطئة في الكتاب المقدس
الله لا يتعب أبدًا: دحض الادعاءات الخاطئة في الكتاب المقدس

اكتشف جوهر التوحيد الخالص من خلال كتاب "الله لا يتعب أبدًا: دحض الادعاءات الخاطئة في الكتاب المقدس"، الذي يقدم تحليلاً عميقًا ومُفحمًا للمزاعم التي تُنسب للخالق نقصًا أو تعبًا في بعض النصوص الدينية. يتناول هذا العمل القيّم سمو الله المطلق وتنزيهه عن كل صفات المخلوقين من تعب، نوم، أو حاجة. يُقدّم دحضًا مُحكمًا لهذه المزاعم، مستندًا إلى أدلة عقلية ونقلية راسخة من القرآن والسنة النبوية. يُعزز فهمك لعظمة الخالق ويُعمق إيمانك بقدرته الأزلية التي لا تحدها حدود ولا يعتريها أي ضعف. يُفنّد الشبهات بوضوح ويُبين الفارق الجوهري بين التصورات البشرية المحدودة والكمال الإلهي المتسامي. كتاب ضروري لكل باحث عن الحقيقة وراغب في تعميق إدراكه للعقيدة الإسلامية الصحيحة السليمة. يُفكك النصوص بدقة فائقة ويُقدم ردودًا واضحة ومُقنعة تُعلي من شأن جلال الخالق وعظمته. استكشف كيف أن الله سبحانه وتعالى مُنزَّه عن كل نقص وعجز، وكيف أن قدرته لا يعتريها أي فتور أو كلل. مطالعة حتمية لإزالة اللبس وتثبيت اليقين الراسخ في صفات رب العالمين وكماله المطلق.

لماذا خلق الله السماوات والأرض في ستة أيام؟ كشف الحكمة والمعنى وراء ذلك
لماذا خلق الله السماوات والأرض في ستة أيام؟ كشف الحكمة والمعنى وراء ذلك

لماذا خلق الله السماوات والأرض في ستة أيام؟ سؤال يحمل في طياته أسرارًا وحكمًا إلهية عميقة تفوق مجرد القدرة على الإيجاد بكلمة "كن". لم تكن هذه المدة لحاجة الله عز وجل، فهو سبحانه القادر على الإيجاد في لحظة، بل هي درس عظيم للبشرية جمعاء، يعلمنا الصبر والتدبر والتخطيط المحكم. إنها تُظهر عظمة الخالق في إتقان كل شيء وتدبيره البديع الذي لا تشوبه شائبة، وتؤكد أن الأمور العظيمة تُبنى على أسس متينة ومنظمة، بعيدًا عن الاستعجال. كما تدعونا للتأمل العميق في سنن الله الكونية، وفي أنفسنا، لنستلهم منها النظام والإتقان. ففي هذا التدرج الرباني حكمة بالغة تبرهن على كمال قدرته وشمول تدبيره للكون الفسيح. إنه تجلٍ لعظمة الخالق في إرساء دعائم الحياة والكون بمنتهى الدقة والاتقان. الأيام الستة كانت منارة وهداية لنا، لا قيدًا على قدرة الإله الذي لا يعجزه شيء. وإدراك هذه الحكمة يزيدنا يقيناً وإيماناً بكمال الخالق وعظيم تدبيره اللانهائي.

سبحان الله
سبحان الله

سبحان الله، كلمةٌ مباركةٌ تترددُ على الألسنةِ والقلوبِ، وهي تعبيرٌ عميقٌ عن تنزيهِ اللهِ عزَّ وجلَّ عن كلِّ نقصٍ وشائبةٍ، وإقرارٌ بعظمتِهِ المطلقةِ وجلالِهِ الذي لا يُدانيهِ أحدٌ. إنها ذكرٌ عظيمٌ يملأُ الميزانَ، ويطهرُ الروحَ، ويقربُ العبدَ من ربِّهِ خالقِ السماواتِ والأرضِ. نقولُها عندَ رؤيةِ آياتِ اللهِ في الكونِ، وعندَ التعجبِ من بديعِ صنعِهِ، أو الشكرِ على نعمِهِ الجليلةِ. هي تذكيرٌ دائمٌ بكمالِ اللهِ وقدرتِهِ اللامتناهيةِ وحكمتِهِ البالغةِ. فأكثروا من قولِ: سبحان الله، لتنعمَ قلوبُكم بالسكينةِ والطمأنينةِ، وتتجلّى لكم عظمةُ الخالقِ في كلِّ لحظةٍ من حياتِكم.

لا تفوّت صلاتك أبدًا، ولا تنسَ أداء الصلاة
لا تفوّت صلاتك أبدًا، ولا تنسَ أداء الصلاة

هل تبحث عن قطعة فنية فريدة تلامس الروح وتثبت القلب على طاعة الله؟ نقدم لك تحفة روحانية تحمل أثمن رسالة: "لا تفوّت صلاتك أبدًا، ولا تنسَ أداء الصلاة". إنها تذكيرك اليومي الدائم بأهم أركان الإسلام، يدفعك للخشوع والثبات في كل صلاة. صممت بجمال فائق وخط عربي أصيل، لتضفي لمسة من السكينة والإيمان على محيطك. تتجاوز كونها مجرد قطعة ديكور؛ فهي بوصلة توجهك نحو رضا الخالق في كل لحظة. مثالية لأي مساحة، سواء كانت غرفة صلاتك الخاصة، مكتبك، أو مدخل منزلك، لتملأها بالبركة. صُنعت بعناية فائقة لضمان جودة استثنائية وعمر طويل، لترافقك لسنوات عديدة. اجعل هذه الكلمات النورانية جزءًا لا يتجزأ من جمال منزلك وبركته الروحانية. كما أنها هدية لا تقدر بثمن لأحبابك، خصوصًا في المناسبات الدينية كرمضان والأعياد. اقتنِها اليوم لتجعل تذكير الصلاة جزءًا من حياتك اليومية الملهمة والمباركة.

نجاحي يأتي فقط من الله
نجاحي يأتي فقط من الله

تجسد هذه العبارة العميقة، "نجاحي يأتي فقط من الله"، جوهر الإيمان المطلق والتوكل الصادق على الخالق في كل دروب الحياة. إنها تذكير بأن كل نصر وفلاح هو هبة إلهية خالصة، لا بفضل جهدنا وحسب، بل بمدد وعون لا ينتهي من الله سبحانه وتعالى. هذا المفهوم يغرس في القلوب التواضع العميق، ويجنبنا الغرور والكبر، فالفضل كله لله وحده، بينما يدفعنا لبذل أقصى ما لدينا بإخلاص. كما يورث راحة نفسية وطمأنينة لا مثيل لها، كونه مصدر دائم للشكر والحمد، ويمنح الروح قوة لا تتزعزع لمواجهة التحديات والصعاب. إنه بوصلة توجه المرء نحو الاعتماد الكلي على قوة لا حدود لها، فتطمئن النفس من وساوس القلق والخوف، وتجعلنا ننظر إلى النجاح والفشل بمنظور إيماني ثاقب. هي دعوة لحياة ملؤها التسليم والثقة، ترفع العبد إلى آفاق روحانية سامية وتعزز الصلة بالخالق، وتضمن سكينة القلب وسعادة الروح في الدنيا والآخرة.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين