أخبار

المركز يختتم مشاركته في معرض "كن داعيا" بعرعر
المركز يختتم مشاركته في معرض "كن داعيا" بعرعر

بفخر واعتزاز، اختتم المركز مشاركته الناجحة والمثمرة في فعاليات معرض "كن داعيا" التوعوي المميز، الذي أقيم مؤخراً في مدينة عرعر. وقد حظي جناح المركز بإقبال لافت من الزوار والمهتمين، الذين أبدوا إعجابهم بما قدمه من معلومات قيّمة ومبادرات هادفة تخدم المجتمع. وتوجت هذه المشاركة الاستثنائية بزيارة كريمة ومشرفة من لدن صاحب السمو الملكي أمير منطقة الحدود الشمالية، مما عكس الاهتمام البالغ والرعاية الكريمة التي يحظى بها المعرض والرسالة النبيلة التي يحملها المركز. خلال فترة المعرض، حرص فريق المركز على التعريف بجهوده الرامية لتعزيز الوعي وخدمة المجتمع، من خلال عرض مشاريعه وبرامجه المتنوعة التي تلامس احتياجات الفرد والمجتمع وتساهم في تنميته. وقد تضمنت المشاركة جلسات تفاعلية بناءة والإجابة على استفسارات الجمهور، مما ساهم في بناء جسور التواصل الفعال مع شرائح واسعة من المجتمع المحلي. إن اختتام هذه المشاركة يؤكد على التزام المركز بدوره الريادي في الفعاليات المجتمعية الهادفة، ويتطلع قدماً للمزيد من العطاء والتعاون لتحقيق أهدافه السامية في المستقبل.

#وسام 4
#وسام 4

نقدم لكم الوسام الفاخر "#وسام 4"، تحفة فنية مصممة لتكريم الإنجازات الاستثنائية بكل روعة.
صُنع هذا الوسام بدقة متناهية من أجود المواد، ليعكس جودة لا تضاهى وتصميمًا فريدًا يسر الناظرين.
كل تفصيلة فيه تحكي قصة كفاح، تفوق، وعزيمة لا تلين، مما يجعله رمزاً حقيقياً للفخر والامتنان.
إنه ليس مجرد قطعة معدنية، بل هو تجسيد للمثابرة والنجاح الذي يستحق الاحتفاء به مراراً وتكراراً.
يبرق بلمعان يعكس قيمة المجهود المبذول، ويضيف هيبة ووقاراً يليق بمن يحمله بكل اعتزاز.
مثالي للمناسبات التكريمية الخاصة، أو كهدية تُعبّر عن أقصى درجات التقدير لمن هم أهلٌ له.
قطعة فنية نادرة تحمل في طياتها معاني عميقة للشرف والتميز الذي يخلد ذكرى النجاحات.
تذكر حاملها دوماً بقوته وإصراره على بلوغ القمم مهما كانت التحديات التي واجهها.
اجعلوه جزءاً لا يتجزأ من تاريخكم، رمزاً لإرث من الإنجازات التي لا تُنسى وتُلهم الأجيال.
#وسام 4: وسام الشرف الذي تستحقه بجدارة، يعزز مكانتك ويُلهم الآخرين لتحقيق المزيد.

وش تقدر تسوي بساعة
وش تقدر تسوي بساعة

هل تساءلت يوماً عن القوة الكامنة في ساعة واحدة فقط من وقتك؟ إنها ليست مجرد 60 دقيقة عابرة، بل هي فرصة ذهبية، كنز حقيقي يمكنك استثماره لتحقيق تحولات مدهشة في يومك وحياتك. في هذه الساعة، تستطيع أن تبدأ بتعلم مهارة جديدة، تقرأ فصلاً من كتاب طالما أردت قراءته، أو تتابع درساً سريعاً عبر الإنترنت يثري معرفتك. يمكنك أيضاً أن تمارس تمريناً خفيفاً ينشط جسدك ويجدد طاقتك، أو تقوم بجلسة تأمل قصيرة تهدئ ذهنك وتقلل من توترك. هي فرصة مثالية لتنظيم مهامك، وضع خطة لأهدافك الأسبوعية، أو حتى إنجاز مهمة مؤجلة تشعر بثقلها. بل ويمكنك استغلالها للتواصل مع أحبائك، أو الانغماس في هواية ممتعة تعيد لك شغفك، أو حتى مجرد الاسترخاء والاستمتاع بكوب من مشروبك المفضل في هدوء. لا تدع هذه الساعة تمر دون فائدة؛ إنها كفيلة بأن تحدث فارقاً كبيراً في مستوى إنتاجيتك، سعادتك، وتطورك الشخصي. اكتشف الإمكانيات اللامحدودة لهذه الدقائق الثمينة، واجعل من كل ساعة تمر نقطة انطلاق نحو الأفضل.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين