من النصرانية إلى خطيب وإمام مسجد
غُص في أعماق قصةٍ مُلهمةٍ ومؤثرةٍ تُروى للمرة الأولى،
تحكي رحلة تحول فريدة من نوعها لشخصٍ كان مسيحياً متديناً
وقضى ثلاثة عشر عاماً من عمره في عمق العقيدة المسيحية.
اكتشف كيف أرشدته الأقدار والحقائق إلى نور الإسلام،
في رحلة بحثٍ عميق عن الحقيقة والاطمئنان الروحي.
المقالة تسلط الضوء على الأسباب العميقة خلف قراره التاريخي،
وكيف وجد السكينة والإيمان في رسالة التوحيد الصافية.
واليوم، يقف خطيباً بليغاً وإماماً لمسجد، يوجه الناس وينشر قيم الإسلام السمحة.
إنها شهادة حية على الهداية الإلهية والتحول العظيم الذي يغير مسار حياة الإنسان.
لا تفوت قراءة هذه المقالة المفعمة بالعبر والإلهام لتتعمق في تفاصيل هذه القصة الملهمة.